شارك هذا الكتاب
الإنسان كائن تلقائي : نظرية جذرية تؤسس لرؤية شاملة عن الإنسان والإنسانية
(0.00)
الوصف
إن أصالة، وجدّة، وعمق، وتنوّع، وطرافة، وكثافة، مضمون هذا الكتاب؛ لا تسمح بالتعريف به؛ في بضعة سطور؛ إنه كتابٌ زاخرٌ؛ تتنوّع موضوعاته بتنوع أحوال البشر، إنه يكشف تلقائية الإنسان، ويبرز النتائج، الفردية، والإجتماعية، والإنسانية؛ التي تترتب على هذه الطبيعة التلقائية.إن...
إن أصالة، وجدّة، وعمق، وتنوّع، وطرافة، وكثافة، مضمون هذا الكتاب؛ لا تسمح بالتعريف به؛ في بضعة سطور؛ إنه كتابٌ زاخرٌ؛ تتنوّع موضوعاته بتنوع أحوال البشر، إنه يكشف تلقائية الإنسان، ويبرز النتائج، الفردية، والإجتماعية، والإنسانية؛ التي تترتب على هذه الطبيعة التلقائية.
إن الكتاب يعطي للناس؛ مفاتيح لفهم ذواتهم، وفهم العوامل؛ التي أدّت إلى تنوع أوضاع البشر، إنه كتابٌ يتحدث عن الكل، ويحتاج إليه الكل؛ يحتاج إليه كل من يرغب في أن يتعرف على ذاته وعلى الآخرين؛ إنه يقدم مفاتيح للكيفية التي يستطيع بها الإنسان تعبئة قابلياته بما يريد أن يكون عليه من أخلاق أو معارف أو مهارات أو كفايات إنه لم يقتصر على إثبات نظرية أن الإنسان كائنٌ تلقائي ولكنه كتابٌ إستقصائي عن كل ما يتعلق بالطبيعة البشرية؛ إنه عن تجليات التلقائية الإنسانية وإرتباكاتها؛ ستقرأ فيه عن: ثلاثة نُظُم للتفكير.

"التلقائية تتحكم بالإنسان في يقظته ونومه"، "قابليات الإنسان لا تستجيب قسراً"، "تلقائية الملل طاقة هائلة متجددة مهدرة"، "قِيّم بدائية تتحكم بالبشر: (المجتمع نهرٌ غامرٌ يتنافس أفراده للذوبان في تياره)"، "ما هو تلقائيٌ: إذا طُلب هَرَب"، "أسباب تلقائية الرتابة في الحياة الزوجية"، "إنكسار التلقائية أو إنفراطها"، "منظومة هرمونات ودوائر كهربائية تتحكم بالإنسان"، "الإبداع في أروع تجلياته؛ هو إنبثاقٌ تلقائي"، "العلم يكشف الفاعلية الحاسمة للعواطف".

هذه بعض رؤوس الموضوعات التي تناولها الكتاب وفيه الكثير؛ فاقرأ بتمعُن...
التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9786144660768
سنة النشر: 2019
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 552
عدد الأجزاء: 1

 

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين