-
/ عربي / USD
تعيش الأجيال حالة ديناميكية لا تتوقف من الصراع ثم التعايش ثم التكيف مع العادات المستحدثة، ولكن تبقى تلقائية الإنسان العادي في الحياة اليومية، وتكثيف الدراسات على عاداته وتقاليده، وتقديم رموز المجتمع من داخل عاداته ومن تاريخه القريب؛ خير وسيلة لنشر قيم: الثقة والإنجاز، والإيثار، والتسامح، وتقبل الآخرين.
ولذلك قد تُصنف ثقافة الشعوب ضمن "البنية التحتية الحرجة"، بوصفها أمن ثقافي، والتي ينبغي دراستها والدفاع عنها وحمايتها كما تحمي مصادر الطاقة والنقل والإقتصاد.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد