اختار الكعيد أن تكتب مقدمة كتابه ابنته «سحر»، يقول: «المقدمة لم يكتبها نجمٌ شهير ولا أديب كبير بل بقلم ابنتي الكبرى (سحر) أم حفيداتي الأربع الجميل... ات، فخور بها وأتباهى بحمل اسمها فأنا (أبو سحر)، وكذلك الإهداء ذهب أولا إلى زوجتي (لولوه الخنيني) رفيقة دربي».