كان الهبوط المفاجئ لضغطي حائلاً بيني وبين مماحكة سائق الليموزين الذي حملني والصديق علي مغاوي من فندق قصر الرياض إلى مطار الملك خالد لمغادرة الرياض... , كنا قد انتهينا للتو من متابعة جلسات ملتقى المثقفين الأول وحان سفرنا إلا أن زحام المغادرين وقلة السيارات دف