و الآن دعني أريك إلى أيّ مدى قد تكون طبائعنا مستنيرة أو مظلمة
بهذه المقدمة الأفلاطونية الرائعة افتتح الكاتب كتابه ، يمكن أن نعتبر هذه الجملة ... هي بدايته و نهايته ،فهذا البحث في المقام الأول معني بسيطرة الآلة الإعلامية على الإنسان (كيف يفكّر ، كيف يشعر ) و