-
/ عربي / USD
في هذه الرواية، رحلة مثيرة إلى المساحات المغمورة بأشعة الشمس للروح البشرية... سرمديَة مثل ريح الجنوب، كاندايد، أو الأودية. تحكي قصة زوربا اليوناني قصة عامل يوناني يرافق المؤلف إلى كريت ليعمل في منجم ليجنايت ويصبح صديق المؤلف الأعظم وملهمه. ويعتبر زوربا كواحد من مخلوقات الأدب البارزة –شخصية لسندباد البحار- فولستاف وسانكوبانزا. إنه صورة مخلوقة بمقياس ضخم. فسنواته لم تعتم الذوق الذي يتجاوب به مع كلَ ما تقدمه الحياة، إن في مراقبة العمال في المنجم، أو تحدَي الرهبان الحمقى في دير جبليَ، فهو يزخرف روايات مغامراته الماضية وساعات الحبَ. حياة زوربا غنيَة بمتع وأحزان الحياة، ولذلك فهي من أهم روايات عصرنا المؤكدة للحياة.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد