دأب التقليد الدستوري على تناول المادة معرفياً بشكل لم يساير ما وصلت إليه من توسع وتفكك في مدركاتها العملية... وهذا تقريباً منذ النشأة الأولى......... >
ولعل هذا العمل محاولة متميزة لمقاربة جديدة للمادة الدستورية في ملمحيها النظري والعملي... إنه تناول للفكر