-
/ عربي / USD
عندما يكون الإنسان سعيدًا بالفعل، فإنه يكون سعيدًا في كلِّ مكان: سواء عاش في قصر أو في كوخ، سواء كان ثريًّا أو فقيرًا، وذلك لأنه يكون قد اكتشف ينبوع السعادة الكامن في فؤاده بالذات. وما لم يعثر على ذلك الينبوع، فما مِن شيء سيمنحه السعادة الحقيقية. تلك هي ‘كيمياء السعادة’ التي تبدأ من داخل الإنسان لا من خارجه، من روحه لا من السلطة والمال والنفوذ. هذا الكتاب رحلة في مسالك تحقيق السعادة عبر فهم الإنسان لنفسه ولمغزى الحياة وغايتها ورسالتها.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد