-
/ عربي / USD
«أيمن لمن يؤمن بالسماء، أو لا يؤمن بها، لمن يهيئ نفسه للنيرفانا، أو من ينتظر الجنة، أن يبني أمله وسط هذه الجموع الغفيرة، أن يجد إنساناً، أي إنسان، صديقاً له؟
لنأمل، فقط، ألا يثير تحول العقائد وتلاحم البشرية حروباً دينية جديدة.»
إن المقارنة بين بوذا الأرضي، ويسوع المسيح السماوي، في هذا العصر يكشف عن حاجة البشر إلى التلاقي والتلاحم، وانسجام ما هو أرضي مع ما هو سماوي في الجوهر.
يسر دار الفرقد أن تقدم هذا الكتاب، الذي يفتح نوافذ جديدة بين أصحاب الرؤى الكبيرة، إلى قرائها، آملة أن يجد الناس في تنوعهم غنى، وفي تعددهم رحمة، وفي تواصلهم وتعاونهم خلاصاً للبشرية من مشكلاتها القاتلة.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد