"كتابة متوهّجة ورائعة روعة الحياة، وهي (نجمة) حين تكتب أو تحكي أو تتحدث أو تهمس أو حتى عندما تكون لا مبالية، فقديماً قالوا لكلّ من اسمه نصيب، تجيد ترتيب الكلام وتركيب الجملة، فتأخذك وتدهشك بلغة خاصة لا تشبه غيرها، لغة لها وحدها ومنها وحدها، فهي في نثرها ومقالها ونقدها ورأيها...
"كتابة متوهّجة ورائعة روعة الحياة، وهي (نجمة) حين تكتب أو تحكي أو تتحدث أو تهمس أو حتى عندما تكون لا مبالية، فقديماً قالوا لكلّ من اسمه نصيب، تجيد ترتيب الكلام وتركيب الجملة، فتأخذك وتدهشك بلغة خاصة لا تشبه غيرها، لغة لها وحدها ومنها وحدها، فهي في نثرها ومقالها ونقدها ورأيها شاعرة تستبطن وتعيش الحالة وتأتي بالفيوض، فتنهال زلالاً عذباً يرويك حتى تثمل وتنتشي". - عبد العزيز السريّع
"هذا كتاب يحمل قيمة أدبية لشاعرة وكاتبة كبيرة، وليس مثل الدكتورة نجمة إدريس من يتقن فن المقالة الأدبية او يملك قدرة على إبتكار لغة فريدة ورشيقة كلغتها، تأخذنا في هذا المنجز في سياحة فكرية أدبية جاذبة بأسلوبها البديع، إنه جهد يُضاف إلى إنجازاتها في الشعر وأدب السيرة، ولا شك أنه سيضيف للمكتبة العربية أدباً راقياً". - ليلى العثمان
"تؤرشف لنا الدكتورة نجمة إدريس في هذا الكتاب لحظات قراءتها العميقة وثقافتها الواسعة ولغتها الرشيقة ونظرتها المتفردة الواسعة في المعنى؛ هذه نصوص كُتبت بلغة شعرية، وومضاتٌ التمعت رؤى وآراء، صيغت بأسلوب رشيق وإنشغال جميل بسحر كتابةٍ متفردة لا تخلو من النظرة النقدية التي تمتلك إدريس ناصيتها". - منى الشمري