تهاوت عمارةً وتهاوت علاقاتٌ بين عائلة، تكشَّفَ الفسادُ المستورُ واتضح إن بناء أدهم العامر كان خرباً من الداخل، وهو الذي قام يعريه بين أبنائه ويكتشفه ضدهم وهم يحاولون وقفه، وذهب للمصلحين من أبنائه فوجدهم على غرار السيئين، وذهبَ للضحايا فوجدهم مشغولين بالعيش، وبدأت...
تهاوت عمارةً وتهاوت علاقاتٌ بين عائلة، تكشَّفَ الفسادُ المستورُ واتضح إن بناء أدهم العامر كان خرباً من الداخل، وهو الذي قام يعريه بين أبنائه ويكتشفه ضدهم وهم يحاولون وقفه، وذهب للمصلحين من أبنائه فوجدهم على غرار السيئين، وذهبَ للضحايا فوجدهم مشغولين بالعيش، وبدأت المحاكماتُ والدعاوى وصارت القضية الكبيرة إتهامه بإختلال العقل، وبدأت المحاكمة وشهد الأبناء بجنون الأب، فيما كان الأب يوزعُ الحكمة والمالَ على المحتاجين.