قليلة هي الأحداث التي تثير، في حياة الرجل والمرأة، هذا الكم من الإنفعال والغبطة والتحول كما يثيرها إنتظار مولود... لكن تبرز، في المقابل؛ تساؤلات كثيرة وقلق دائم، لذا، وضع كتاب "أنتظر مولوداً" ليرافق الأمهات والآباء على إمتداد فترة الحمل والولادة: يساعدهم، يجيب عن تساؤلاتهم،...
قليلة هي الأحداث التي تثير، في حياة الرجل والمرأة، هذا الكم من الإنفعال والغبطة والتحول كما يثيرها إنتظار مولود... لكن تبرز، في المقابل؛ تساؤلات كثيرة وقلق دائم، لذا، وضع كتاب "أنتظر مولوداً" ليرافق الأمهات والآباء على إمتداد فترة الحمل والولادة: يساعدهم، يجيب عن تساؤلاتهم، يعلَمهم، يطمئنهم، يعطيهم ثقة بأنفسهم...... يرشدهم إلى كل ما هو صحيح. يجدَد هذا الكتاب كل عام، ساهم في هذا العمل الرائع، مع لورانس برنو، فريق متعدد الإختصاصات والثقافات، تثير نشاطه وحماسته، أنييس غريزون، بفضل ديناميتها وفضولها الفكري وحسَها النقدي. يضم هذا الفريق: طبيب نسائي وتوليد، قابلة، مصور سمعي، إختصاصية تغذية، مساعدة إجتماعية... جميعهم عملوا معاً بجدارة ودَقة في إنجاز كتاب "أنتظر مولوداً"، فهو كتاب اليوم لأمهات وآباء المستقبل. أثبت كتاب "أنتظر مولوداً" وجوده وجدارته: فهو يقرأ ويقدَر في العالم قاطبة، حظي بانتشار واسع في 72 بلداً، ويشهد البريد الذي نتلقاه كل يوم على مدى إنتشاره، ترجم إلى لغات عديدة، أحدثها هذه الترجمة العربية، التي يسرنا أن نضعها بين أيديكم.