"أرى عمل شوحيط / ستام بارعاً، ومبهجاً، وأصيلاً". - إدوارد سعيد"إذا كانت المركزية الأوربية، مثلما يجادل المؤلّفان، عادة معرفية سية، فإنّ هذا الكتاب يسرد ما لزم من عمل للتخلص من هذه العادة، فالمؤلفان يفرغان محتويات المركزية الأوروبية... [ما يضعهما[ وسط مجموعة من المفكرين...
"أرى عمل شوحيط / ستام بارعاً، ومبهجاً، وأصيلاً". - إدوارد سعيد
"إذا كانت المركزية الأوربية، مثلما يجادل المؤلّفان، عادة معرفية سية، فإنّ هذا الكتاب يسرد ما لزم من عمل للتخلص من هذه العادة، فالمؤلفان يفرغان محتويات المركزية الأوروبية... [ما يضعهما[ وسط مجموعة من المفكرين المنخرطين في السياسة القادرين على حكي (وتدوين) الفارق بين التعددية الثقافية التي تتمثل، ببساطة، في فريق هيئة تعددية ليبرالية وإدارة الأزمة، وبين التعددية الثقافية كتدخل راديكالي في الحياة المؤسسية واليومية". - واهنيما لوبيانو، جامعة برنيستون
"يحدد هذا الكتاب التحديدات الأيديولوجية والسياسية والثقافية التي تواجه عالماً غير متكافئ في نهاية القرن العشرين، يتحرّك بسلاسة هائلة عبر القارات، والتاريخ، والمعارف، والصنوف الثقافية ليلقي الضوء على الشراك والوعود - أيضاً - التي تنتجها الدراسات المتعددة ثقافيّاً في فترة ما بعد الحرب البادرة، تكتب شوحيط وستام بوضوح لا يخطئ، والتزام مؤمنٍ لا يلين بالعدالة الإجتماعية: إنّه لتحليلٌ ثاقبٌ جذّاب".