إن تاريخ البيبليو غرافيا - أو الفهرسة - لم يدون بعد، إلا لماما، وهذا يعني أنه إذا ما غرف حجم ونوع فهارس الكتب، التي تتابعت عبر القرون، فلم نعرف بع... د جيدا الأسباب أو الظروف التي أوجدت هذه الفهارس أو أحاطت بإنشانها. ومن البديهي أن يكون المفهرسون الأولون قد ع