-
/ عربي / USD
"السياسة، دين الواقع، وما علم السياسة غير إرجاع هذا الدين إلى جذوره".
من هنا، انطلق المؤلف يمر على بدايات السلطة السياسية في التاريخ، وعلى آراء الفلاسفة وعلماء السياسة. الذين كانت لهم، من جذور الواقع، نظريات سديدة. ويكون للعبة الجدلية أن تتخذ مكانها في البحث. لتتم الدراسة على وجهها الأكمل.
هكذا، ركز على المجتمعات المدنية وتطورها وبنيانها، وعلى سيادة السلطة السياسية ووظيفتها على ضوء الحرية.
وهكذا، أخيراً، خلص إلى الدولة، سلطة مجسدة مؤسسة، تقوم على تقسيمات اجتماعية يوحدها الرأي العام.
بعد ذلك، تنتهي من الكتاب، وقد مررت من الدكتاتورية إلى التكنوقراطية، إلى الديموقراطية، وتناهى إليك، أن الحكم، أي حكم لا مفر له، في النهاية من سلطة سياسية.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد