شارك هذا الكتاب
مقولة الحدث الدلالية في التفكير اللغوي: بحث في الأسس الدلالية للبنى النحوية
الكاتب: شكري السعدي
(0.00)
الوصف
يمكن اعتبار هذا البحث تأسيس لجذور مقولة دلالية أساسية في مفهوم الحدث منذ أرسطو إلى لانفاكر، بيّن مؤلفه "شكري السعدي" منعرجات الإنقلاب المعرفي الذي أصبح فيه بعض الباحثين يتنكبون ما سلم به البنيويون وينطلقون من المعنى إلى اللفظ حسب ضوابط وإجراءات دقيقة لا ترجع إلى أخطاء...
يمكن اعتبار هذا البحث تأسيس لجذور مقولة دلالية أساسية في مفهوم الحدث منذ أرسطو إلى لانفاكر، بيّن مؤلفه "شكري السعدي" منعرجات الإنقلاب المعرفي الذي أصبح فيه بعض الباحثين يتنكبون ما سلم به البنيويون وينطلقون من المعنى إلى اللفظ حسب ضوابط وإجراءات دقيقة لا ترجع إلى أخطاء التفكير اللغوي الأوروبي القديم وإنما تؤسس لدراسة موضوعية للبنية الدلالية للألسنة البشرية، وتفتح آفاقاً واسعة من البحث في (الصرف والنحو والمعجم) الذي يشهد منذ بداية الألفية الثالثة طفرة غير مسبوقة على الصعيد العالمي. من هنا جاء هذا الكتاب بمجموع مباحثه الإجرائية ومقولاته الدلالية انعطافة مهمة في التفكير اللغوي الحديث.
عن عمله هذا يقول السعدي: " ... انتظم عملنا في أربعة أبواب طلبنا في أولها بيان حضور مقولة الحدث في فنون لغوية مختلفة بما يبين خط المسألة من الدراسة وخطر مقولة الحدث في حال واحدة. وسعينا في الثاني إلى الإستدلال على أولية مقولة الحدث وتقدمها على سائر المقولات الدلالية. وقادنا البحث في العلاقة بين الذات والحدث إلى تناول الأسس "الزمانية" البسيطة التي يتألفان منها وقد حصرناها في مفهومي الثبوت والحدوث اللذين تناولناهما في الباب الثالث، وربطنا بينهما وبين دلالة الأبنية النحوية في مستويات اللغة المختلفة. وكان الباب الأخير من هذا العمل بمثابة قسم تطبيقي تتبعنا فيه تجلي مقولة الحدث ومقولتي الثبوت والحدوث البسيطتين في أبنية إشتقاقية شتى واختبرنا فيه صحة ما افترضناه (...)".

التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9789959295552
سنة النشر: 2013
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 491
عدد الأجزاء: 1

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين