"التَّسمية والضَّرورة"... "...فذٌ وذو تأثير بالغ... يواجهك كعمل فلسفيٍّ مُعجِبٍ ومتين، فائقٍ في مداه، وفي وضوحه ونفاذه". - كوِلن مكغين، تايمز هاير ليترري سايلِمَنت."(عندما) نُشرت هذه المحاضرات (مجموعةٌ) أَوّلَ مرّة، فإنّها أخذت الفلسفة التحليليّة على حين غرّة، وقلبت كلّ شيء،...
"التَّسمية والضَّرورة"... "...فذٌ وذو تأثير بالغ... يواجهك كعمل فلسفيٍّ مُعجِبٍ ومتين، فائقٍ في مداه، وفي وضوحه ونفاذه". - كوِلن مكغين، تايمز هاير ليترري سايلِمَنت.
"(عندما) نُشرت هذه المحاضرات (مجموعةٌ) أَوّلَ مرّة، فإنّها أخذت الفلسفة التحليليّة على حين غرّة، وقلبت كلّ شيء، والناس بين مغتاظ هائج، ومنتعش مبتهج، وحيرانَ منذهل، ليس فيهم واحدٌ غيرُ مبال. إنّ إعادة نشر هذه المحاضرات في كتاب مستقلّ (مع تصدير مفيد، وإنْ من دون تعديلات جوهريّة) خطوةٌ محبّذةٌ تَفسحُ لنا في المجال لننظر من جديد إلى نصّ كلاسيكيّ حديث، ولنقول شيئاً عن سبب كونه صادماً ومحرّراً إلى هذا الحدّ". - ريتشارد رورتي، لندن ريفيو أوف بوكس
كان لــ "التسمية والضرورة" تأثير كبير ومتعاظم، فقد أعاد توجيه الإنتباه الفلسفيّ إلى أسئلة مهمّلة، أسئلة الضرورة الطبيعيّة والضرورة الميتافيزيقيّة، وإلى الترابطات بينها وبين نظريات التسمية والهويّة.
إنّه عملٌ إبداعيّ، ترجع إليه، إلى حدّ بعيد، الطفرةُ في الميتافيزيقا الماهويّة المزدهرة في يومنا، ونعيد تقديمه اليوم في نسخة مصحّحة، وبتصدير من لدن الكاتب، إن كان ثمّة كتاب لا بدّ منه في الميتافيزيقا، أو في فلسفة اللغة، فهذا هو.