لِذلكَ، تَظَلُّ ترجمةُ آثارِ شاخت ونَشرُها أَمرًا حَيَوِيًّا لا في مُستوى الاطِّلاعِ على قِراءةٍ للفكر الإسلاميِّ من خارج دائرَةِ الثَّقافةِ العربيَّة الإسلاميَّة فحَسبُ، بَل كذلكَ في مُستوى الوُقوفِ على تطوُّر تعامُل الفكر الاستشراقيِّ مع الثَّقافة الإسل