مخاتل ! زائف ! خائن ! جبان ! هكذا يرعى العهود ! لكني ما ألبث أن أنام وأحلم أحلامآ كثيرة متفرقة لا أستطيع الآن تذكرها ، ثم أحلم في النهاية بأني وسط ستوديو سينمائي كبير غارق في الظل ، تنتصب في إحدى زواياه كاميرا التصوير على سكتها ، مغطاة بقطعة من القماش