"أفتح عيني، لا أحد في غرفتي التي تفوح برائحة الأسفنيك المدوّخة، ما من طبيب أو ممرضة، يبدو أنهم تركوني لأموت وحيداً وانصرفوا ليشربوا قوة الظهيرة، عبر النافذة المفتوحة أسمع الأشجار تهزها الريح، لا لست ميتاً لقد نجوت هذه المرة أيضا، أرفع يدي لأمس وجهي وأقول