أردت دائما أن أضع كتابا يكون كل شيء ولا شيء في آن، بدون عقدة او حل او ما يشبه ذلك من التقنيات المألوفة في عالم الكتابة، رواية بلا محور او مركز، كما كان يحلم فلوبير، مثلما يحدث في الرأس حين يتنقل المرء بين أكثر الأفكار تناقضا كرؤى تتدفق من عاطفة سحرية تضعها في سياقها الخاص...
أردت دائما أن أضع كتابا يكون كل شيء ولا شيء في آن، بدون عقدة او حل او ما يشبه ذلك من التقنيات المألوفة في عالم الكتابة، رواية بلا محور او مركز، كما كان يحلم فلوبير، مثلما يحدث في الرأس حين يتنقل المرء بين أكثر الأفكار تناقضا كرؤى تتدفق من عاطفة سحرية تضعها في سياقها الخاص وتمنحها معناها. رواية عن عمل الكاتب وشهادة عن الزمن الذي عاش فيه.