استلهم الروائيّ السويسريّ لوكاس هارتمان السيرة الذاتيّة للأميرة العمانية سالمة بنت السيد سعيد بن سلطان في روايته «وداعًا زنجبار». وهذه الرواية تُعد أول رواية تاريخية عن حياة الأميرة العمانية التي اعتنقت المسيحية بعد زواجها من تاجر ألماني، وهروبها من الحياة السلطانية...
استلهم الروائيّ السويسريّ لوكاس هارتمان السيرة الذاتيّة للأميرة العمانية سالمة بنت السيد سعيد بن سلطان في روايته «وداعًا زنجبار». وهذه الرواية تُعد أول رواية تاريخية عن حياة الأميرة العمانية التي اعتنقت المسيحية بعد زواجها من تاجر ألماني، وهروبها من الحياة السلطانية المفعمة بالفخامة السلطانية إلى الحياة العادية جدًا مع زوجها الألماني، ثم اضطرارها إلى الحياة الملأى بالفقر والحاجة والتحديات الكبرى بعد وفاة زوجها وبعد أن وضعتها السلطات الألمانية القيصرية وأبناءها تحت الوصاية.
- أخبار الخليج