-
/ عربي / USD
لم يكتب "محمد عثمان جمال" هذا الكتاب ليكون موسوعة في موضوعه، ولا ليكون مرجعاً علمياً في بابه، إنما كتبه تلبية لرغبة زوج على أهبة (الأبوة) وقد أراد أن يتلمس هدي الإسلام في تنشئة الطفل المسلم. والواقع أن الكتاب جاء تلبية لرغبة كل زوج وأب، فوضع لبنات ذلك البناء، حتى أقامه صرحاً متكاملاُ من ثماني لبنات، بأسلوب سهل واضح، تجد فيه أحياناً جملاً من فلسفة التربية المفهوم للطفل الذي يراد بناؤه وتأسيس. كتبه وهو يرسم لأبناء المسلمين مستقبلهم المسلم، كما كان يرسم لأبنائه. وأنت ترى هذا الشعور من خلال دعواته التي يختم بها بعض فصوله.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد