ما تزال علامات استفهام كثيرة تشب أمام المتأمل في الألسنة واللغات، سواءً أكان من المتخصصين أم من عامة التكلمين. وأنا في هذه الصفحات أحاول -جهد طاقتي- تلمس إجابات شافية عن الأساسي من تلك الأسئلة، أبحث عنها بصبر وأناة عند أهل الذكر من جهابذة هذا العلم، قديماً وحديثاً، وشرقاً...
ما تزال علامات استفهام كثيرة تشب أمام المتأمل في الألسنة واللغات، سواءً أكان من المتخصصين أم من عامة التكلمين. وأنا في هذه الصفحات أحاول -جهد طاقتي- تلمس إجابات شافية عن الأساسي من تلك الأسئلة، أبحث عنها بصبر وأناة عند أهل الذكر من جهابذة هذا العلم، قديماً وحديثاً، وشرقاً وغرباً، فإن أعياني البحث حاولت بتواضع أن أقول برأيي فيها، وإلا تركت الاستفهام قائماً، يدعو المستجيبين، والمجيبين، من محبي الدراسات اللغوية.