أكدت الأخبار النبوية عظمة الجهاد الخاصة ، وأعطته من الصفات والمزايا ما يحله محل أشرف الأعمال ،ثم أشارت الى طائفتين وصفيتين لهذا النحو من الفرائض الكبرى : واحدة تصف تعطيل الأمة للجهاد في آخر الزمان وتحذر من ذلك. فيما الثانية تشير الى أن {خير الجهاد يكون في آخر الزمان }.