هذه فصول في عِناق المجد... كُتبت لكلِّ من يعيش على وجه الأرض، ولم تراع سنّاً معيناً، راعت فقط كون الإنسان إنساناً... أخذ كاتبها على نفسه وهو يدوِّن سطورها أن يرحل بقارئها إلى المكان الذي أراد الله تعالى أن يكون فيه!...إنها فصول كُتبت لتكتب حياة إنسان، وخُطت بالقلم لتروي قصة كفاح...
هذه فصول في عِناق المجد... كُتبت لكلِّ من يعيش على وجه الأرض، ولم تراع سنّاً معيناً، راعت فقط كون الإنسان إنساناً... أخذ كاتبها على نفسه وهو يدوِّن سطورها أن يرحل بقارئها إلى المكان الذي أراد الله تعالى أن يكون فيه!...
إنها فصول كُتبت لتكتب حياة إنسان، وخُطت بالقلم لتروي قصة كفاح ليس لكاتبها، بل لكل قارئ يقلِّب صفحاتها، ويتأمَّل أسطرها!...
إنها فصول عاشت في روح كاتبها، وخرجت منها لتعانق روح قارئها...
أدعوك... لإقتناء الكتاب وقراءته، لا لأن زارع حبره فكري، كلا!... وإنما لأنه أحلامك، وأمانيك، وحياتك القادمة في واقع الأرض.
د. مشعل عبد العزيز الفلاحي