"عشيقُ أمي"! رواية جديدة لــ إيلي مارون خليل، تنقل تجربة جديدة له، عاطفيّة إجتماعيّة فكريّة نفسيّة في الوقت عينه.تكشف، بجرأة، المخبَّأ المسكوتَ عنه في علاقات النّاس العاطفيّة والإجتماعيّة، عبر الزّواج وعلاقة الأدباء والفنّانين بــ "نقّاد" الصّفحات الثّقافيّة... وكيف تتكوّن...
"عشيقُ أمي"! رواية جديدة لــ إيلي مارون خليل، تنقل تجربة جديدة له، عاطفيّة إجتماعيّة فكريّة نفسيّة في الوقت عينه.
تكشف، بجرأة، المخبَّأ المسكوتَ عنه في علاقات النّاس العاطفيّة والإجتماعيّة، عبر الزّواج وعلاقة الأدباء والفنّانين بــ "نقّاد" الصّفحات الثّقافيّة... وكيف تتكوّن هذه العلاقات طبقاً للمصالح!...
وتفضح، إلى ذلك، الأدباء والمفكّرين الّذين يكتبون "أدب الإستهلاك لا أدب الحياة"، بعيداً من حرارة الصّدق وجوهر الإيمان؛ إنطلاقاً من إكتشاف الإبنة أنّ أمها اتّخذت لها عشيقاً، فترسم عالمهما، مدّاً وجزراً، بواقعيّة عفويّة، وصدق يُظهر الجراح الإجتماعيّة والنّفسيّة، متلمّسة مظاهر دينيّة وإتّجاهات فكريّة، قد نرى فيها ملامح حلول.
إنّه إيلي مارون خليل، يشير ويعلن، بإيجاز من غير إعماء، ويجرؤ ويفضح، بتلقائيّة وإيحاء! كأفضل ما يكون الأدب الحيُّ: مضموناً وأسلوباً.