زنّرت سطري بالحبر ونويت فجّر كلمتي فيكن بلكي بوعّيكن (...) ولما بقرر اكبس على الزر رح تختفو ورح انطفي، لكن تما ينباح كل السر قررت فوق الغيم لاقيكن واوعا تقولو مات في فوق حوريات وانهار منها كلنا ما منكتفي معقول اسقيكن!!!."زقفة حرف" ديوان لبناني، يتناول أغراض الشعر الحيّن النابض...
زنّرت سطري بالحبر ونويت فجّر كلمتي فيكن بلكي بوعّيكن (...) ولما بقرر اكبس على الزر رح تختفو ورح انطفي، لكن تما ينباح كل السر قررت فوق الغيم لاقيكن واوعا تقولو مات في فوق حوريات وانهار منها كلنا ما منكتفي معقول اسقيكن!!!.
"زقفة حرف" ديوان لبناني، يتناول أغراض الشعر الحيّن النابض بقضايا الوطن والإنسان، في أسلوب يجمع الظرف والبداهة، على كثير من العفوية والصراحة، من دون أن يُرهق القارئ بالأحاجي والتوريات. مباشر، واضح، مسكون بهاجس المرأة، في زمن التعرّي والإباحة، ورِدَّة التستُّر والاحتجاب، مع التشدّد في القمع والكبت، مأخوذاً بريحة "الماضي" شميم قرية غنّاء معطاء، ساكنة فيه.