يتخبّط مجتمعنا اليوم بمشاكل عدّة تعصف به من كلّ حدب وصوب، وتبقى الأسئلة عالقة حول مصير الإنسانية في ظلّ ما تواجهه أجيالنا الحاليّة على الصّعد كافة.لذلك، يطل "الإعتراف الأخير" كي يكون كوّة أمل ودفع للشباب والشّابات، كي يكملوا مهمّتهم أينما حلّوا ويكونوا الخميرة الرّغيدة في...
يتخبّط مجتمعنا اليوم بمشاكل عدّة تعصف به من كلّ حدب وصوب، وتبقى الأسئلة عالقة حول مصير الإنسانية في ظلّ ما تواجهه أجيالنا الحاليّة على الصّعد كافة.
لذلك، يطل "الإعتراف الأخير" كي يكون كوّة أمل ودفع للشباب والشّابات، كي يكملوا مهمّتهم أينما حلّوا ويكونوا الخميرة الرّغيدة في عائلاتهم وأوطانهم.
"أشرفت شمس الأوّل من تموز، يوم الدفن، كنت مستيقظاً أراقب الشروق من شرفة غرفتي، فالشمس تتسلّق الجبل، ودموعي تنزلق في وادي فؤادي العميق، لفّ الحرّ المكان لكنه لم ينل مني بسبب بردي وتعّطشي لحنين أفل وغاب...".