قصة ليلى -وهي امرأة عراقية فقدت عائلتها خلال الحرب- مع قصة الراوي، شخص مكسيكي يعيش في المنفى، وهي شخصية تشبه الكاتب الحقيقي.تنتمي بشكل أكبر إلى السيرة الذاتية، تحمل ذكريات صغيرة عن عودة الكاتب إلى المكسيك، في مزج بين قصة هذه المرأة الشابة، العراقية مع حكايته هو الشخصية....
قصة ليلى -وهي امرأة عراقية فقدت عائلتها خلال الحرب- مع قصة الراوي، شخص مكسيكي يعيش في المنفى، وهي شخصية تشبه الكاتب الحقيقي.
تنتمي بشكل أكبر إلى السيرة الذاتية، تحمل ذكريات صغيرة عن عودة الكاتب إلى المكسيك، في مزج بين قصة هذه المرأة الشابة، العراقية مع حكايته هو الشخصية. والمرأة العراقية هي في الحقيقة هي صورة رآها الكاتب لشابة عراقية قتلت في بغداد خلال الغزو الأميركي، فقرر أن يكتب عنها.
رواية «الحديقة الخربة» تقع في قلب الألم، وهو ألم الآخرين، حيث تحولت شخصية ليلى إلى استعارة لهذا الألم البعيد الذي لا يمكن لنا القيام بأي شيء تجاهه، لكننا ننظر إليه كل يوم تقريبا، من دون أن نراه حقا.