في البلاد التي كل أيامها مطر... أنتَ تحسَبُ ما ينْقرُ، الآنَ، لوحَ زجاجك، معجزةً... أنتَ... عشرين عامًا أقمتَ هنا... بين محتشدٍ لندنيّ... وبين الضواحي؛ ولم يزل النوءُ عندكَ معجزةً!.. أيُّ رملٍ، إذًا، يسكنُ الدمَ؟... أيُّ المفازاتِ في الجسدِ المتدرع بالجينز... أيُّ الثّماد!... البلادُ...
في البلاد التي كل أيامها مطر... أنتَ تحسَبُ ما ينْقرُ، الآنَ، لوحَ زجاجك، معجزةً... أنتَ... عشرين عامًا أقمتَ هنا... بين محتشدٍ لندنيّ... وبين الضواحي؛ ولم يزل النوءُ عندكَ معجزةً!.. أيُّ رملٍ، إذًا، يسكنُ الدمَ؟... أيُّ المفازاتِ في الجسدِ المتدرع بالجينز... أيُّ الثّماد!... البلادُ التي كلُّ أيّامها مطرٌ، لن تكونَ بلادَكَ... حتى لو عشتَ، في فيئها، ألفَ عام...