هذا الكتاب أداة مفيدة لاختصاصيي التربية، تجعلهم أكثر ادراكا للجو الحاصل في الصف، مما يكسب القارىء المزيد من المعرفة حول كيفية تجنب المشكلات وتحفيز الطلاب وتعزيز مشاركتهم وتحسين التنمية المهنية لمن يتعامل معهم من: أساتذة متمرسين ومعلمين مبتدئين وإداريين وأساتذة جامعات...
هذا الكتاب أداة مفيدة لاختصاصيي التربية، تجعلهم أكثر ادراكا للجو الحاصل في الصف، مما يكسب القارىء المزيد من المعرفة حول كيفية تجنب المشكلات وتحفيز الطلاب وتعزيز مشاركتهم وتحسين التنمية المهنية لمن يتعامل معهم من: أساتذة متمرسين ومعلمين مبتدئين وإداريين وأساتذة جامعات وأهال مهتمين. وقد حمل هذا الكتاب بين دفتيه عددا من الإستراتيجيات المتمركزة على الخبرة في التعليم، وعلى أبحاث ميدانية، ونصائح من معلمين ومعلمات استخدمت في مختلف المراحل المدرسية، وهذه الإستراتيجيات مدعمة بالأبحاث والنظريات التربوية.
ولعل الحكمة القائمة "درهم وقاية خير من قنطار علاج" كانت هدي الكتاب في استراتيجياته كافة، حتى تختصر الطريق على كل من يدلف في ميدان التعليم، وحتى تكون أهدافه، طرائقه، أساليبه، تعرفه لطلابه، وبيئات صفوفهم واضحة يسهل من خلالها التعامل بوعي ووضوح لتخطي المعوقات الميدانية بدءا من التخطيط وانتهاء بالنمو المهني.