ينقسم هذا الكتاب إلى ستة أبواب تضم ستة عشر فصلاً والغرض من هذه الأبواب الستة هو الإجابة عن التساؤلات التالية: "ما التعليم في الطفولة المبكرة؟" من المنخرطون في التعليم في الطفولة المبكرة؟"، "لماذا يُعد التعليم في الطفولة المبكرة أمراً مهماً؟"، "أين يتم التعليم في الطفولة...
ينقسم هذا الكتاب إلى ستة أبواب تضم ستة عشر فصلاً والغرض من هذه الأبواب الستة هو الإجابة عن التساؤلات التالية: "ما التعليم في الطفولة المبكرة؟" من المنخرطون في التعليم في الطفولة المبكرة؟"، "لماذا يُعد التعليم في الطفولة المبكرة أمراً مهماً؟"، "أين يتم التعليم في الطفولة المبكرة؟"، "كيف يتم التعليم في الطفولة المبكرة؟" وهذه الأسئلة مهمة وانت تكتسب البصيرة حول كل جوانب التعليم في الطفولة المبكرة. ومن خلال ستة عشر فصلاً ستتعلم الكثير حول التعليم في الطفولة المبكرة ولماذا نحتاج إليه (الفصل الأول)، ستعرف الكثير حول الأطفال والأسر والمعلمين المنخرطين في التعليم في الطفولة المبكرة (الفصول من الثاني حتى الرابع)، ستعرف شيئاً حول التاريخ أدى إلى مجال التعليم في الطفولة المبكرة كما هو اليوم من حيث الأساس المنطقي التنظيري الداعم له، وكيف يمكن ترجمة النظرية إلى أنماط نوعية من البرامج (الفصل الخامس)، ملاءمة الأهداف والموضوعات وتقييم التقدم وتقويمه نحو تلبية هذه الأهداف (الفصل السادس)، أهمية البيئة المادة (الفيزيقية) كمكان لتنفيذ برامج التعليم في الطفولة المبكرة (الفصل السابع)، جدولة وتخطيط المنهج الدراسي (الفصل الثامن)، محتوى المنهج من حيث دعمه لنمو الأطفال الجسمي والمعرفي واللغوي والإجتماعي (الفصول من التاسع حتى الثالث عشر)، توجيه السلوكيات الفردية للأطفال، بما فيها التعامل مع السلوكيات المشكلة (الفصل الخامس عشر) هو الأخير...
وستساعدك هذه الفصول على تعليم قدر كبير من المعلومات عن المكونات الأساسية للتعليم في الطفولة المبكرة وكذلك العمل مع صغار الأطفال.