إن نحاح التربية والتعليم في المستقبل وفى ضوء تجليات القرن الحالى تتطلب أن نسلك مسلكا قائما على التوازن والتكامل والإستدامة في بناء النشء، وتنمية الأجيال التي عليها أن تتفاعل مع معطيات العصر، ولقد ساهم مبدا الإختلاف والتنوع الذي تتسم به الإنسانية كفطرة طبي