الغباء وحده الذي يُلقن, لانه -وحده فقط- يصر على تكرار نفسه دائما, من هنا أرى وأتحسس الغباء كأكثر أشكال الثبات انتشاراً على الأرض. المنفتح لا يُلقن, يحرض فقط, ثمة كائنات تحريضية تدفع الوجود البشري على الحركة, أشبه ما تكون بلافتات ضخمة, وجودها احتجاج متصل على كل أشكال القداسة...
الغباء وحده الذي يُلقن, لانه -وحده فقط- يصر على تكرار نفسه دائما, من هنا أرى وأتحسس الغباء كأكثر أشكال الثبات انتشاراً على الأرض. المنفتح لا يُلقن, يحرض فقط, ثمة كائنات تحريضية تدفع الوجود البشري على الحركة, أشبه ما تكون بلافتات ضخمة, وجودها احتجاج متصل على كل أشكال القداسة والخضوع في العالم.