جاء هذا البحث يوضح موقف بعض المستشرقين والنحاة من القراءات القرآنية فوقع في ثلاثة فصول، اشتمل الفصل الأول على نشأة القراءات وأوجه إختلافها وأسباب الإختلاف وتعدد القراءات مع ذكر القُرَّاء الأربعة عشر ومقياس القراءة الصحيحة. أما الفصل الثاني فقد اشتمل على موقف المستشرقين...
جاء هذا البحث يوضح موقف بعض المستشرقين والنحاة من القراءات القرآنية فوقع في ثلاثة فصول، اشتمل الفصل الأول على نشأة القراءات وأوجه إختلافها وأسباب الإختلاف وتعدد القراءات مع ذكر القُرَّاء الأربعة عشر ومقياس القراءة الصحيحة. أما الفصل الثاني فقد اشتمل على موقف المستشرقين من القراءات والتصدي لهم وردِّ دعواهم، وفي الفصل الثالث بيان موثَّق بالنصوص لموقف نحاة البصرة ونحاة الكوفة ولأسباب ذكرت في البحث أفرد موقف سيبويه وموقف الفرَّاء من القراءات.