يعتبر هذا الكتاب نصاً في الفكر الديني عامة، وعلم الاعتقادات خاصة، للمثقف والشاعر يهودا اللاّوي انتهى من كتابة صيغته الأخيرة في نهاية ثلاثينيات القرن الثاني عشر. ورد في الكتاب الكثير من الألفاظ العربية اليهودية والعربية المحكية المنتمية إلى لهجات معينة.