عن الكتاب، قال القاص المقدسي محمود شقير في رسالة نُشرت على الغلاف الأخير: «بلغة سهلة سلسة، يسرد محمد خشّان مخزون ذاكرته المليئة بالتفاصيل، تفاصيل التهجير القسري من الوطن، حيث البيت الأليف وأشجار الزيتون، والحياة الوادعة التي عكّرت صفوها الغزوة الصهيونية ا