"غريب حيفاوي" العنوان الذي اختاره القدر لصاحبه ليعبر عن حال الفلسطيني داخل حدود الوطن وكأنه صفة لغربة الدار قبل غربة الروح.
في عملها هذا جعلت "ابتسام عازم" من المتخيل السردي وسيلة لإعادة تشييد وبناء الهوية الوجودية للفلسطينيين، وبذلك اقتربت أكثر فأكثر من