في عملها هذا تتلمس الشاعرة "ريم غنايم" علاقة الشعر بالوجود والأشياء؛ بالإرتكاز على مقارنة فلسفية- تفكيكية تعبر من خلالها عن تلك العوالم المرتبكة في معركةٍ "بين الذات والذات" وهي تحاول زحزحة الثوابت من مكانها، إيماناً فيها بأن ليس هنالك من مطلق والأشياء