منذ فيلمه الأول "التحدي" وفرانشيسكو روزي يحاول في أعماله كافة أن يدمج الإشكالية "الإنسانية" الخاصة، بالتاريخ الإجتماعي الذي يحدد حياة أبطاله.وفي سبيل تعميق هذه المسائل بالذات، يبحث عن إمكانات جديدة للإستحواذ على المتفرج، عن طريق جديدة للإستعراض المرئي وشعبية السينما...
منذ فيلمه الأول "التحدي" وفرانشيسكو روزي يحاول في أعماله كافة أن يدمج الإشكالية "الإنسانية" الخاصة، بالتاريخ الإجتماعي الذي يحدد حياة أبطاله.
وفي سبيل تعميق هذه المسائل بالذات، يبحث عن إمكانات جديدة للإستحواذ على المتفرج، عن طريق جديدة للإستعراض المرئي وشعبية السينما الإجتماعية ومن خلال تحطيم وكسر "الحاجز الذهني" بين الفيلم والجمهور، والبحث الدائب عن معادلة خاصة للصلة مع القاعة...
تلك هي الميزة التي تطبع أفلام روزي، الباحث المستميت عن الأجوبة الزئبقية على الأسئلة الجذرية حول وجود الإنسان في عالمنا المعاصر.