-
/ عربي / USD
في الموت يمر من هنا.. كان طيف الموت كبيراً قريباً ماثلاً أمام العيان منذ أن تحط نظراتنا على أول سطر يقع الفَجَع، يقول أحد النقاد. كنت كلما هَمَمت بها أتأمل العنوان كثيراً وأعيدها إلى مكانها، لأنني عرفت عبده خال جيداً، لا فسحة للأمل فيما يكتب، النهايات موجعة حتى لو أتت مثلما تخيلنا أو أردنا، لابد من غصة نتداركها بالتفكير الكثير. الموت يمر من هنا، العنوان لوحده حكاية قد تلهينا لأيام طويلة ونحن نحاول الإمساك بخطوط الموت التى تمر من هنا أو هناك.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد