هذا الكتاب هو طفل الجرح الساخن... جرح المفكرين والأساتذة الجامعيين والأديبات والأدباء الطليعيين الذين احتضن د.بشير الداعوق حروفهم في دار نشره التي أسسها: "دار الطليعة"، ومجلته التي أصدرها: "دراسات عربية"... وجرح أسرته بفقيدها العزيز.ابن الفقيد، د.حازم الداعوق، سطر لوعته ما قل...
هذا الكتاب هو طفل الجرح الساخن... جرح المفكرين والأساتذة الجامعيين والأديبات والأدباء الطليعيين الذين احتضن د.بشير الداعوق حروفهم في دار نشره التي أسسها: "دار الطليعة"، ومجلته التي أصدرها: "دراسات عربية"... وجرح أسرته بفقيدها العزيز.
ابن الفقيد، د.حازم الداعوق، سطر لوعته ما قل ودل، وزوجة الفقيد، غادة السمان، قدمت للكتاب في عشرات الصفحات التي تروي ذكرياتها الأولى معه ولوعتها عليه.
وتأتي الكلمات التي صدرت في الصحف والمجلات العربية إثر رحيله، ورسائل التعزية وبرقياتها، لتكمل بعضاً من الصورة، صورة بشير الداعوق في مرآة جرح الآخرين لفقده...