شارك هذا الكتاب
ندوات الشيخ محمد الغزالي
الكاتب: محمد الغزالي
(0.00)
الوصف
هذه الندوات التي بلغت ستًّا وتسعين ندوة، شارك فيها الأستاذ محمد الغزالي في مجلة (لواء الإسلام) المصرية ما بين 1963-1976. وقد رتَّبت هذه الندوات حسَب الموضوعات، وجعلتها في عشرة فصول: الفصل الأول: ندوات في العقيدة، وفيه عشر ندوات. الفصل الثاني: ندوات في القرآن وعلومه، وفيه اثنتا...

هذه الندوات التي بلغت ستًّا وتسعين ندوة، شارك فيها الأستاذ محمد الغزالي في مجلة (لواء الإسلام) المصرية ما بين 1963-1976.
وقد رتَّبت هذه الندوات حسَب الموضوعات، وجعلتها في عشرة فصول:
الفصل الأول: ندوات في العقيدة، وفيه عشر ندوات.
الفصل الثاني: ندوات في القرآن وعلومه، وفيه اثنتا عشرة ندوة.
الفصل الثالث: ندوات في تفسير بعض الآيات، وفيه إحدى عشرة ندوة.
الفصل الرابع: ندوات في التفسير الموضوعي، وفيه خمس ندوات.
الفصل الخامس: ندوات في السنة النبويَّة، وفيه أربع ندوات.
الفصل السادس: ندوات في الفقه، وفيه خمس عشرة ندوة .
الفصل السابع: ندوات في السيرة النبوية، وفيه تسع ندوات.
الفصل الثامن: ندوات في أعلام الإسلام، وفيه تسع ندوات .
الفصل التاسع: ندوات في الدفاع عن الإسلام، وفيه إحدى عشرة ندوة.
الفصل العاشر: ندوات فكرية ودعوية، وفيه عشر ندوات.
عملي في هذه الندوات:
عُنيت - بعد جمع الندوات وترتيبها - بتصحيحها وتنسيقها، وترقيمها، وإضافة عناوين جانبية إليها، والتعليق عليها، وتخريج أحاديثها، وتوثيق كثير من الأقوال، والتعقيب في بعض المواطن عليها.
وهناك عدد من التعقيبات مما أرى أن الأستاذ الغزالي نال فيها أجرًا واحدًا، وقد تطول هذه التعقيبات أو تقصر. وما أحسن ما قاله الشيخ رحمه الله تعالى: "... ومَنْ مِنْ أئمتنا القدامى والمحدَثين أصاب فلم يخطئ، ومضى فلم يتعثر؟ وهل وظيفتنا أن نمضغ الأخطاء، ونتتبَّع العثرات، ونتعامى عن الحسنات، ونشتم القمر لأنه كثيرا ما يقع في المحاق"؟!!.

التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9789933292577
سنة النشر: 2021
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 800
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Hardcover
الحجم: 17x24
الوزن: 1450g

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين