هذه مذكرات ميمونة، ومذكرات كل فتاة، وكل شاب مسلم، مؤمن، راشد...هي مذكرات من طلق الشاطيء وخاض عباب البحر، مؤمنا بالنصر المبين...معلنا باختصار شديد:أن الشاطيء للصغار، والبحر للكبار... ثم قلبت ميمونة الظرف، وكتبت على ظهره ترنيمتها الخالدة:يا رب، ساعدني وكن معي.. ثم أودعت ظرفها...
هذه مذكرات ميمونة، ومذكرات كل فتاة، وكل شاب مسلم، مؤمن، راشد...
هي مذكرات من طلق الشاطيء وخاض عباب البحر، مؤمنا بالنصر المبين...
معلنا باختصار شديد:
أن الشاطيء للصغار، والبحر للكبار... ثم قلبت ميمونة الظرف، وكتبت على ظهره ترنيمتها الخالدة:
يا رب، ساعدني وكن معي.. ثم أودعت ظرفها القدَر الجميل:
وها هي ذي قصتها تروى للعالمين، قصة تبشر بالجيل الجديد، والأمل الوليد