من هناك بدأتُ، ولشباب الجيل اخترتُ أن أتوجَه... من واقعهم انطلقتُ، مخاطبةً كلّ من يتّصل بهم بمسؤولية... وعلى ضوء ما يهمّهم، ومن صميم ما يعنيهم، انتقيت قصصاً هم أبطالها في الغالب...من مشاهداتي اليومية، ومن بطون الكتب، بدأت رحلتي معهم... من مواقف عايشتها أعدتُ صياغتها، ومن أسطر...
من هناك بدأتُ، ولشباب الجيل اخترتُ أن أتوجَه... من واقعهم انطلقتُ، مخاطبةً كلّ من يتّصل بهم بمسؤولية... وعلى ضوء ما يهمّهم، ومن صميم ما يعنيهم، انتقيت قصصاً هم أبطالها في الغالب...
من مشاهداتي اليومية، ومن بطون الكتب، بدأت رحلتي معهم... من مواقف عايشتها أعدتُ صياغتها، ومن أسطر نمّقت كتابتها... من هناك بدأت: حبكتُ العقدة واقترحت الحلّ...
من كلمات ترصد محطات وتغيّرات وتقلبات ومشاهدات... أقول من خلالها لأبنائنا وبناتنا وأولياء أمورهم: من هنا نبدأ...
لنرتقي معهم درجات نحو العلى، ونحقّق نجاحات تحت مظلة الإنجاز، ونتجاوز معوقات على الطريق، ونصحّح تصوّرات طالها التحريف، ونتأمّل كل ما يجري حولنا، محافظين على الأمل... مجدّين في العمل...
من هنا نبدأ... لأن القادم... هناك أجمل...
هنادي الشيخ نجيب