إنَّ كثيراً من الخلاف الموجود في المؤسسات في كثير من جوانب السياسة والإجتماع والإدارة والإقتصاد وغيرها، سببه المباشر تدني درجة تفهم الآخرين، وفقدان الكثير من أدواته ومتطلباته لدى المعنيين، وفقدان العقليات الواعية التي تتصدى لهذه المهمة.لكل إنسان إحتياجات، منها مادية...
إنَّ كثيراً من الخلاف الموجود في المؤسسات في كثير من جوانب السياسة والإجتماع والإدارة والإقتصاد وغيرها، سببه المباشر تدني درجة تفهم الآخرين، وفقدان الكثير من أدواته ومتطلباته لدى المعنيين، وفقدان العقليات الواعية التي تتصدى لهذه المهمة.
لكل إنسان إحتياجات، منها مادية ومنها روحية ومنها إجتماعية وغيرها، يحتاج الفرد أن يحققها بنفسه أو تُوفر له من قبل الآخرين، لكي يتفرغ هو لدوره في بناء وتطوير مؤسسته، ولهذا وجب على المؤسسة الإنتباه إلى ذلك والسعي لتوفير هذه الإحتياجات الأساسية بل وإشباعها.