شارك هذا الكتاب
كانت الضيعة بألف خير
(0.00)
الوصف
غازي خوري، أستاذ اللغة العربية، وبعد غيبة طويلة عن الوطن والمحبرة وقلم الرصاص، يعود ثائراً مع مسيحه، حاملاً سيف النقمة بدل المسطرة الصغيرة التي كان يحملها وهو يعلم تلاميذه في مدرسة الضيعة، لكنه ومع كل هواجسه لم ينسَ أن ضيعته "بألف خير" وأن ما جمعه من نوادرها لا يزال...

غازي خوري، أستاذ اللغة العربية، وبعد غيبة طويلة عن الوطن والمحبرة وقلم الرصاص، يعود ثائراً مع مسيحه، حاملاً سيف النقمة بدل المسطرة الصغيرة التي كان يحملها وهو يعلم تلاميذه في مدرسة الضيعة، لكنه ومع كل هواجسه لم ينسَ أن ضيعته "بألف خير" وأن ما جمعه من نوادرها لا يزال حاضراً في ذاكرته التي تحدث النسيان وهو في سن تحظى سن الشاعر الذي سئم الحياة بعد الثمانين. ذاكرة لم تخضع لحساب السنين، تحمل إلينا تراثاً ما زال بعضه حاضراً في ذاكرتنا.
غازي خوري نشأ وتربى ومشى على طريق مهّدها للأبناء والأحفاد جده المعلم إنطوان الخوري الذي كان خزينة تراث الضيعة الذي نقله إلينا هذا الكتاب على طبيعته أي "كما خلقتني يا رب" محترزاً أن تفوته عبارة واحدة فتضيع لذة بذاءاته ويتحول إلى مسخ أو معوّق.

وبما أن التراث، وهو وثيقة من وثائق التاريخ، يجب أن يظهر بحقيقته المصفاة من الإضافات والتحريف والتشويه، جمعه المؤلف بصدق وأمانة حتى لا تضيع لذة التشويق في عرضه، وفي الختام أقول: إن هذا الكتاب ستكون حظوته في الضيعة.

لويس الحايك

التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9789953597256
سنة النشر: 2016
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 240
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 14x21

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين