أحبها زهرة متفتحة تطل من ربيع عمرها إلى الدنيا، لكن الشهرة والغنى أعمت بصيرته فبعد أن زين بهذه الماسة النادرة داره، تحملت منه الكثير من الاضطهاد والاستهتار، وأخيراً وقع الفارس عن حصانه الجموح وصار قعيد كرسي العجلات.لقد ظن أنها ستنتهز الفرصة لتنتقم منه على ما فعله بها، لكن...
أحبها زهرة متفتحة تطل من ربيع عمرها إلى الدنيا، لكن الشهرة والغنى أعمت بصيرته فبعد أن زين بهذه الماسة النادرة داره، تحملت منه الكثير من الاضطهاد والاستهتار، وأخيراً وقع الفارس عن حصانه الجموح وصار قعيد كرسي العجلات.
لقد ظن أنها ستنتهز الفرصة لتنتقم منه على ما فعله بها، لكن الأصالة تبرز دائماً في المواقف الصعبة.
إلى أين حملت أمواج الأيام هذين الحبيبيين؟ هذا ما ستقرأه معنا في قصة الأميرة والبرنس.