يعتبر الشاعر العراقي الكردي صاحب هذا الديوان المتميز من "أبرز أدباء الظل"، نتيجة لزهده في أضواء الشهرة الزائفة، وانصرافه وتفرّغه لعبّ المعرفة الشاملة من مختلف الثقافات المتعددة اللغات، وللتعمّق في أغوار الصوفية التي يعتبر تراثها عند "المتصوفة العرب والفرس